دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
عمان الأهلية تهنىء جلالة الملك بالسلامةالأونروا: اقتحام مدارس ومعاهد الوكالة بالقدس انتهاكا للقانون الدولياحتياجات إعادة الإعمار والتعافي في غزة تتطلب 53 مليار دولاروزير الداخلية يستقبل نظيره السعودي في عمّانأمير قطر يهنئ الملك بنجاح العملية الجراحيةهيئة الطاقة : سعر أسطوانة الغاز البلاستيكية سيكون بسعر المعدنيةالحسين إربد يودع دوري الأبطال بعد صراع ركلات الترجيح!”سعر غرام الذهب 21 يتجاوز 59 دينارًا لأول مرة في تاريخ الأردنالأمير علي ورئيس الوزراء يستقبلان رئيس كازاخستان لدى وصوله عماناهم قرارات مجلس الوزراءشاهد : لحظة مغادرة الملك مدينة الحسين الطبية بعد اجراء عملية بسيطة تكللت بالنجاح"الجلمود" – موجة قطبية شديدة البرودة تبدأ بالتأثير على الأردن نهاية الأسبوعالتهديد الملكي لعملاء السفارات الأجنبية و العربية… ثمة أسئلة ليس لها إجابات ؟الأردن يرحب باستضافة السعودية لمحادثات روسية أميركيةالمجالي : قرار زيادة رواتب المتقاعدين العسكريين لن يشمل الورثةاعتماد استخدام أسطوانات الغاز المركبة "البلاستيكية" في الأردنمصر تستضيف القمة العربية الطارئة في 4 آذارارتفاع حصيلة العواصف العاتية في الولايات المتحدة إلى 14 قتيلاإصلاح العلاقات يتقدم مجموعة ملفات على طاولة اجتماع أميركي روسيالأردن يرفض المساومة: لا تهجير ولا تنازل عن القرار الوطني
التاريخ : 2024-09-12

هل يخرج "دكتاتور سوريا المتاجر بالمخدرات" من عزلته؟

الراي نيوز - 

من المرجح أن تستمر عزلة بشار الأسد الداخلية والدولية على الرغم من سعي بعض الدول الغربية والعربية إلى إعادة علاقاتها به، ويستمر الأسد بالاعتماد على تجارة الكبتاغون للمحافظة على نفوذه المحدود بعيدا عن تأثير القوى الكثيرة التي تشاركه الحكم في سوريا، آملا بتقبل العالم لحكمه بمرور الوقت، وفق تقرير لصحيفة إيكونوميست.

ويقول تقرير الصحيفة إن ​​النظام السوري يعاني من تآكل مستمر في قدرته على الحكم، ويعيش "دكتاتور" سوريا في عزلته آملا ومعتقدا أنه إذا بقي في السلطة فقد تدفع مخاوف خصومه الدوليين من تأثير إيران وأزمة لاجئين أخرى إلى التخلي عن مطالبهم بالتغيير السياسي واستعادة العلاقات مع سوريا.

وقد تحقق ما يدعم هذه الإستراتيجية، ففي العام الماضي أعادت جامعة الدول العربية عضوية الأسد وبدأت في إرسال المساعدات، وفي يوليو/تموز اقترحت 8 دول من الاتحاد الأوروبي التواصل مع الأسد، ويسعى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لإعادة العلاقات مع الأسد وتحفيز اقتصاد سوريا لإقناع اللاجئين السوريين بالعودة.

تفكك مستمر

وتعدّ الحكومة السورية المؤقتة نفسها بديلا سياسيا لسوريا بعد الأسد، وتدير منطقة تمتد 40 كم جنوبي الحدود التركية حيث يسود استقرار نسبي وحالة معيشية أفضل من باقي البلاد. ولكن تركيا، التي تبقي على 30 ألف جندي في شمال سوريا، تفضل استخدام الحكومة المؤقتة أداة لها، بحسب تقرير الإيكونوميست.

وقد فقد النظام السيطرة على الأجواء والحدود، وتستغل روسيا وإيران وحزب الله الوضع "كما لو كانت البلاد ملكا لهم"، بينما تهيمن المليشيات الشيعية من العراق ولبنان على المناطق الحدودية، ويستخدم حزب الله سوريا قاعدة لإطلاق صواريخ نحو إسرائيل، وفق التقرير.

وقد خرج الشمال -الذي يضم نصف سكان البلاد البالغ عددهم 16 مليون نسمة- عن سيطرته منذ 8 سنوات، وتسيطر "فصائل سنية" على الشمال الغربي، بينما يحكم الأكراد بدعم أميركي الشمال الشرقي.

"الكبتاغون شريان حياة الأسد"

وفي هذا الوضع -كما يقول تقرير الصحيفة- أصبحت تجارة الكبتاغون عنصرا أساسيا في إستراتيجية بقاء الأسد، إذ إنه يحتكر تجارة المخدرات في ظل "انهيار الدولة" واقتصادها، وتساوي صادرات المخدرات ضعف قيمة جميع الصادرات المشروعة مجتمعة، حسب البنك الدولي.

ويشير تقرير الصحيفة إلى أن عائدات الكبتاغون تذهب إلى الأسد وليس إلى الدولة، وتتيح له تجارة المخدرات تجاوز العقوبات الدولية والحصول على الأموال اللازمة لتثبيت حكمه دون الاعتماد على المساعدات الدولية أو الاستثمارات الأجنبية، وذلك يساعده على الحفاظ على شبكة واسعة من النفوذ والولاءات داخل سوريا ويسهم في تدهور اقتصاد البلاد.

ولكن مع ذلك، يقول التقرير إنها إستراتيجيات غير فعالة خصوصا في وجه الاقتصاد المنهار وترسيخ بعض الدول الأخرى وجودها في سوريا.

المصدر : إيكونوميست

 

عدد المشاهدات : ( 7029 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .